على الرغم من سهولة كلمة ( كن متفائلاً ) ، إلا أنها تُعدّ أساس كثير من قراراتنا اليومية التي نتخذها وتحدد مسار حياتنا . كما أنها أساس المواقف التي نتبناها.
هناك ملايين الناس الذين تراودهم في كل لحظة فكرة بدء عمل أو نشاط أو مشروع خاص ، ولكن الناجحين منهم لا تتجاوز نسبتهم 10% فقط ، لأنهم بدؤوا أعمالهم بنفسيات متفائلة .
الاثنين، 5 مارس 2012
تدرب وابدأ في التغيير الآن
فربما كانت هذه الخطوة هي الأصعب على النفس ، ولنعلم أن عملية التغيير عادةً ما تكون عملية بطيئة ومتدرجة ، فلنبدأ الآن بدون تسويف ولا تراخٍ ، ولا تنتظر معجزة أو كرامة تحدث لتغير حياتك من كونك متشائماً إلى متفائل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق